الوثيقة | مشاهدة الموضوع - انتخابات برلمان العراق.. ما الذي أغضب بغداد من طهران؟ وما الذي يعنيه عدم فرض حظر تجوال؟ “الرئيس” فقد توازنه ومرشحة وضعت صورة زوجها.. للسنة حظوظ والشيعة سيتّحدون!
تغيير حجم الخط     

انتخابات برلمان العراق.. ما الذي أغضب بغداد من طهران؟ وما الذي يعنيه عدم فرض حظر تجوال؟ “الرئيس” فقد توازنه ومرشحة وضعت صورة زوجها.. للسنة حظوظ والشيعة سيتّحدون!

مشاركة » الثلاثاء نوفمبر 11, 2025 4:56 pm

1.jpg
 
عمان- “رأي اليوم”- خالد الجيوسي:

انتخابات العراق البرلمانية.. “رأي اليوم” ترصد أبرز اللقطات:
– أعلنت المفوضية العليا للانتخابات في العراق أن نسبة التصويت في الانتخابات البرلمانية بلغت حتى منتصف النهار 23.9%.

– فتحت مكاتب الاقتراع أبوابها السابعة صباحًا بالتوقيت المحلي على أن تُغلق السادسة مساء.

– وصف رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني أجواء الاقتراع البرلماني بالآمنة والمستقرة.
– نقلت وكالة رويترز عن محللين وخبراء في مجال استطلاعات الرأي أن من المتوقع أن تنخفض نسبة الإقبال إلى أقل من المستوى القياسي المنخفض البالغ 41% عام 2021.
– على صعيد فرص الفوز، يأمل رئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني، أن يحصل على فرصة لولاية ثانية، ثمّة انقسام داخل تحالفه، قد يُعيق وصوله رغم حصوله على عدد جيد من المقاعد.
– يجري الحديث عن حصول الأحزاب السنية على عدد جيد من المقاعد، ويتوقع أن يحقق رئيس المجلس النواب السابق محمد الحلبوسي مكاسب ملحوظة.
– بموجب نظام تقاسم السلطة في العراق، يجب أن يكون رئيس الوزراء شيعيًّا ورئيس البرلمان سنيًّا ورئيس الجمهورية كرديًّا.
– ظهرت صور زوج إحدى المرشحات بدلًا من صُورتها على لافتات الحملة الانتخابية، بسبب “الخلفية العشائرية”، حيث تداولت مواقع عراقية لافتات المرشحة شيماء سامي في مدينة كركوك، التي وُضعت عليها صورة زوجها أحمد إبراهيم بدلًا منها، إذ يتولى بنفسه إدارة حملتها الانتخابية، بمساعدة العائلة والأقارب.
– وثّق مقطع فيديو لحظة فقدان رئيس البرلمان العراقي محمود المشهداني توازنه أثناء التصويت بالانتخابات التشريعية السادسة للعراق التي انطلقت اليوم الثلاثاء، بينما سارع موظف المفوضية لمساعدته.
– نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” تقريرًا أعدته إريكا سولومون قالت فيه إن الناخبين العراقيين ذهبوا يوم الثلاثاء لصناديق الاقتراع لانتخاب برلمان جديد وسط محاولات أمريكية للتخلص من التأثير الإيراني على البلاد.
– أكّد مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجديد إلى العراق، مارك سافايا، على هذه الفكرة في رسالة إلى العراقيين قبل التصويت، وكتب على المنصات التواصلية: “الولايات المتحدة تقف إلى جانب العراق وهو يمضي قدما: قويا ومستقلا وخاليا من الميليشيات المدعومة من الخارج”.
– انتقد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، الضغط الأمريكي وشجب التدخل الخارجي في الانتخابات بأنه “غير مقبول”، وهو ما قابله شجب عراقي، حيث اعتبر وزير الخارجية العراقي التصريحات بأنها “استفزازية” وحث طهران على عدم التدخل بالشأن الداخلي.
– برز اسم نوري المالكي من جديد كمنافس شرس، يلعب دوما على وتر “المكوّن الأكبر”، ويتردّد أنه يحظى بدعم إيراني، فالسوادني رغم وصوله بدعم الفصائل الإيرانية، كان مُتوازنًا بين النفوذين الأمريكي والإيراني.
– ورغم خوضها الانتخابات بشكل منفصل، يُتوقّع أن تتّحد الأحزاب الشيعية المنضوية ضمن “الإطار التنسيقي” بعد الاقتراع لتشكيل أكبر كتلة.
– أكّدت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، على أن تزوير نتائج الانتخابات البرلمانية بات أمرا مستحيلا عمليا في ظل التطورات التقنية والرقابية التي تشهدها العملية الانتخابية، مشددة على أن شراء بطاقات الناخبين لا جدوى منه مطلقا.
– أعلن رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني عدم فرض حظر للتجوال يوم الاقتراع، وذلك لتسهيل الحركة وضمان مشاركة المواطنين، وتُعتبر هذه الخطوة مؤشرًا على تحسّن الأوضاع الأمنية في العراق، خلافا لانتخابات سابقة شهدت حظرا للتجوال مثل عامي 2014 و2018، وأخرى شهدت إجراءات أمنية مشددة مثل إغلاق المنافذ الحدودية والمطارات ومنع التنقل بين المحافظات كما جرى بانتخابات 2021.
– يحق إجمالًا لنحو 21 مليون ناخب الإدلاء بأصواتهم، لاختيار 329 عضوا بمجلس النواب هم المسؤولون عن انتخاب رئيس الجمهورية ومنح الثقة للحكومة.
العناوين الاكثر قراءة









 

العودة إلى تقارير